بسم الله الرحمن الرحيم
كانت المدينة المنورة مهاجر الحبيب صلى الله عليه وسلم في مهد الرسالة المحمدية
وكانت في ذلك الوقت أي قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يسمنها اليهود النازحين لها من الشام وشمال الجزيرة
وذلك ليقينهم بأن هذه المنطقة هي مهاجر نبي من بني إسماعيل كما أخبرهم أحبارهم في التوراة
ورغم علمهم ويقينهم بهذا النبي وإستباقهم له للمكان إلا أنهم كفروا به وبرسالته
وعندما قدم النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة كانت تسمى يثرب فسماها طيبة ونهى عن تسميتها يثرب
وبد ذلك تزاحمت الأسماء على العروسة الطيبة فمن أسماءها طابة والدار والإيمان والمدينة المنورة
إلى أن بلغ في بعض الروايات إلى أكثر من ثمانين أسم
دعا لما النبي صلى الله عليه وسلم ولأهلها حيث أنها محروسة من الأوبئة والأمراض ومن دخول الدجال
وقال صلى الله عليه وسلم عندما دعا لأهلها .. اللهم أرحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار..
كانت المدينة المنورة منطلق الغزوات والفتوحات الإسلامية وكانت قاعدة محصنة بالإيمان والرجال المخلصين
عاش فيها الحبيب صلى الله عليه وسلم بقية حياته يبلغ رسالة ربه ويجاهد في الله حق جهاده
حتى أتاه اليقين ولقي ربه بعد أن بلغ الرسالة وأدى الأمانة
ودفن صلى الله عليه وسلم في بيته داخل المسجد النبوي الشريف
ثم لحقه صاحبيه المخلصين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
ودفنا بجواره في مسجده صلى الله عليه وسلم
توالت الحداث والأزمات على طيبة الطيبة
من دعوات إلى العودة للجاهلية والشرك وعبادة القبور
واليوم أبتليت بقوم سكنوا مساكن اليهود من بني قريضة وبني قينقاع وبني النظير
أنهم (النخاولة) ومناطقهم قربان والحرة الشرقية والمديكيك(منطقة خلف مسجد قباء) وكذلك منطقة شرق مسجد قباء
ومن حلفاءهم من القرى حول المدينة من الأعراب المنافقين في وادي الفرع ووداي الصفراء
فنحن هنا نحذر منهم ومن الغفلة عنهم فهم يتحينون الفرصة ليفتكوا بأهل السنة من أبنا المدينة
كي يكون لهم البذرة الأولى للتمهيد لما يخطط له سادتهم في إيران وما بدأوا يصرحون به من عزمهم
على تحرير أئمة البقيع وفتح مزارات لقبورهم وتمكين الشرك العلني في أرض البقيع
ولا يخفى على كل ذي لب ما يقوم به الرافضة في المدينة المنورة حول البقيع
وما يدعونا للعجب هو تركهم يقومون بشركياتهم بكل حرية
فالنخاولة لهم دور كبير في مساعدة الوفود الخارجية من إيران والقطيف والأحساء
فالحذر الحذر يا أبناء طيبة لا يغرنكم تقيتهم وأخلاقهم المصطنعة فهي تقية ومكر
ولكم في العراق وأفغانستان عبرة كيف فعل الرافضة بهم ولا زالوا يبطشون بهم
للمزيد فضلا ارجوا زيارة الروابط التالية
http://j00dy.net/vb/showthread.php?t=36924
---------------------------------------------------
http://www.al-qreen.net/vb/showthread.php?t=3792
مع تحيات اخوكم قرا جولاك التركستاني
كانت المدينة المنورة مهاجر الحبيب صلى الله عليه وسلم في مهد الرسالة المحمدية
وكانت في ذلك الوقت أي قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يسمنها اليهود النازحين لها من الشام وشمال الجزيرة
وذلك ليقينهم بأن هذه المنطقة هي مهاجر نبي من بني إسماعيل كما أخبرهم أحبارهم في التوراة
ورغم علمهم ويقينهم بهذا النبي وإستباقهم له للمكان إلا أنهم كفروا به وبرسالته
وعندما قدم النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة كانت تسمى يثرب فسماها طيبة ونهى عن تسميتها يثرب
وبد ذلك تزاحمت الأسماء على العروسة الطيبة فمن أسماءها طابة والدار والإيمان والمدينة المنورة
إلى أن بلغ في بعض الروايات إلى أكثر من ثمانين أسم
دعا لما النبي صلى الله عليه وسلم ولأهلها حيث أنها محروسة من الأوبئة والأمراض ومن دخول الدجال
وقال صلى الله عليه وسلم عندما دعا لأهلها .. اللهم أرحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار..
كانت المدينة المنورة منطلق الغزوات والفتوحات الإسلامية وكانت قاعدة محصنة بالإيمان والرجال المخلصين
عاش فيها الحبيب صلى الله عليه وسلم بقية حياته يبلغ رسالة ربه ويجاهد في الله حق جهاده
حتى أتاه اليقين ولقي ربه بعد أن بلغ الرسالة وأدى الأمانة
ودفن صلى الله عليه وسلم في بيته داخل المسجد النبوي الشريف
ثم لحقه صاحبيه المخلصين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
ودفنا بجواره في مسجده صلى الله عليه وسلم
توالت الحداث والأزمات على طيبة الطيبة
من دعوات إلى العودة للجاهلية والشرك وعبادة القبور
واليوم أبتليت بقوم سكنوا مساكن اليهود من بني قريضة وبني قينقاع وبني النظير
أنهم (النخاولة) ومناطقهم قربان والحرة الشرقية والمديكيك(منطقة خلف مسجد قباء) وكذلك منطقة شرق مسجد قباء
ومن حلفاءهم من القرى حول المدينة من الأعراب المنافقين في وادي الفرع ووداي الصفراء
فنحن هنا نحذر منهم ومن الغفلة عنهم فهم يتحينون الفرصة ليفتكوا بأهل السنة من أبنا المدينة
كي يكون لهم البذرة الأولى للتمهيد لما يخطط له سادتهم في إيران وما بدأوا يصرحون به من عزمهم
على تحرير أئمة البقيع وفتح مزارات لقبورهم وتمكين الشرك العلني في أرض البقيع
ولا يخفى على كل ذي لب ما يقوم به الرافضة في المدينة المنورة حول البقيع
وما يدعونا للعجب هو تركهم يقومون بشركياتهم بكل حرية
فالنخاولة لهم دور كبير في مساعدة الوفود الخارجية من إيران والقطيف والأحساء
فالحذر الحذر يا أبناء طيبة لا يغرنكم تقيتهم وأخلاقهم المصطنعة فهي تقية ومكر
ولكم في العراق وأفغانستان عبرة كيف فعل الرافضة بهم ولا زالوا يبطشون بهم
للمزيد فضلا ارجوا زيارة الروابط التالية
http://j00dy.net/vb/showthread.php?t=36924
---------------------------------------------------
http://www.al-qreen.net/vb/showthread.php?t=3792
مع تحيات اخوكم قرا جولاك التركستاني